"القريه المقسومه " هى القريه التى لا يوجد فيها إتفاق على منهج واحد يتم تسيير الأمور فيها عليه فما زلنا مقسومين ما بين حزب وإخوان. فالحزب يحاول إخراج نفسه من مإزقه الحالى وذلك بإستدراج مجموعه شباب هم فى الأصل من الحزب الوطنى لكى يولدو من جديد على يد هؤلاء الشباب ويكون لهم دور فى القريه من جديد أما الجماعه فمعظمهم يتحدثون عن أنفسهم بشعارات جديد منها إئتلاف ثورة شباب دبركى ، وليس من بين هذه الشعارات الإسلام هو الحل كما كان موجود فى السابق. على الشباب المثقف فى القريه الذين لا ينتمو لأى تيار سياسى ولهم فكرهم المستقل أن يكونو جمعيه جديد فى القريه تحت أى مسمى ويكون لكل بيت فى القريه عضو فيها ويكون فى تلك الجمعيه مسؤل إقتصادى ومسؤل إجتماعى ومسؤل سياسى ومسؤل تثقيفى بشرط أن يكونو شباب ومن ذوى الخبره ويكونو بالإنتخاب من قبل أعضاء الجمعيه . حتى تكون فكرة النهوض بالقريه واقعيه وملموسه